بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهُم َّصلِّ علٰى سَيِّدنا مُحَمّدٍ عبدِكَ وَنبيِّكَ ورسولِكَ النَّبيِّ الاُمِيّ وَعلٰى اٰلهِ وَصَحْبِهِ وسَلِّم تسليماً بقدرِ عظمةِ ذاَتِكَ في كـُلِّ وَقتٍ وَحيـنٍ
Tafsir Al-Maraghi
Ahmad
Musthafa Al-Maraghi
تفسير المراغي
أحمد مصطفى المراغي
ولما
كان
لكل
عصر
طابع
خاص
يمتاز
به
عن
غيره
في
آداب
اهله
واخلاقهم
وعاداتهم
وطرائق
تفكيرهم
وجب
على
الباحثين
في
هذا
العصر
مجاراة
اهله
في
كل
ما
تقدم،
فكان
لزاما
علينا
ان
نتلمس
لونا
من
التفسير
لكتاب
الله
باسلوب
عصرنا
موافقا
لامزجة
اهله،
فاساس
التخاطب
ان
لكل
مقام
مقالا،
وان
الناس
يخاطبون
على
قدر
عقولهم،
وقد
راينا
ان
نشيد
فيه
بجهود
السابقين
معترفين
بفضلهم،
مستندين
الى
آرائهم.
وقد
سلكنا
في
الوصول
الى
فهم
الايات
التي
اشارت
الى
بعض
نظريات
في
مختلف
الفنون
استطلاعا
آراء
العارفين
بها،
فاستطلعنا
اراء
الطبيب
النطاسي،
والفلكي
العارف
والمؤرخ
الثبت،
والحكيم
البصير
ليدلي
كل
برايه
فيما
تمهر
فيه،
لنعلم
ما
اثبته
العلم
وانتجه
الفكر،
فيكون
كلامنا
معتزا
بكرامة
المعرفة
التي
تشرف
بتفهم
كتاب
الله،
فرجل
الدين
حامل
لوائها،
عليه
ان
يسأل
العلم
دائما
ليستبصر
بما
ثبت
لديه،
ويساير
عصره
ما
وجد
الى
ذلك
سبيلا،
فان
قعدت
به
همته
الى
الموروث
من
قضاياه
لدى
الماضين
ركب
شططا
وازداد
بعدا
عن
الحقيقة،
وتضاءل
امام
نفسه
وامام
قارئي
بحوثه
ومؤلفاته
Mohon Maaf, Kepada Semua Sahabat, Atas Ketidak Nyamanannya, Dengan adanya Shortener Di Link Download. Mohon Keridhoannya. Terima Kasih.**** Apabila kesulitan Download Silahkan buka/klik gambar(Cara Download) kalau Di hp, Geser kebawah. Apabila masih kesulitan, silahkan copy paste link download yang ada, kebrowser.*** Apabila ada link Download yg rusak/mati, mohon beritahu kami lewat komentar dibawah ini.
Silahkan Bagikan Artikel ini
Related Posts :