بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهُم َّصلِّ علٰى سَيِّدنا مُحَمّدٍ عبدِكَ وَنبيِّكَ ورسولِكَ النَّبيِّ الاُمِيّ وَعلٰى اٰلهِ وَصَحْبِهِ وسَلِّم تسليماً بقدرِ عظمةِ ذاَتِكَ في كـُلِّ وَقتٍ وَحيـنٍ
Maqashid
Al-Falasifah
- Imam Al-Ghazali
مقاصد الفلاسفة في المنطق والإلهيات والطبيعيات
أبي حامد محمد الغزالي
هذا الكتاب يشكل خطوة في سبيل تيسير الفلسفة وتبسيطها, لأن الغزالي
قام بتلخيص الفلسفة وتبسيطها, وعرض مسائلها في غاية السهولة والبساطة إذ أعرض عن الغث
والقشر واكتفى منها بالصفو واللباب. فالقارىء يلتمس كلاماً شافياً في الكشف عن تهافت
الفلاسفة وتناقض آرائهم ومكامن تلبيسهم وإغوائهم, فإن الوقوف على فساد المذاهب قبل
الإحاطة بمداركها محال, بل هو رمي في العماية والضلال, حيث رأى المؤلف أن يقدم على
بيان تهافتهم كلاماً وجيزاً مشتملاً على حكاية مقاصدهم من علومهم المنطقية والطبيعية
والإلهية من غير تمييز بين الحق منها والباطل, وبيان أن علومهم أربعة أقسام: الرياضيات,
والمنطقيات, والطبيعيات, والإلهيات. أما الرياضيات فهي نظر في الحساب والهندسة, أما
الإلهيات: فأكثر عقائدهم فيها على خلاف الحق, والصواب نادر فيها, والمنطقيات: فأكثرها
على منهج الصواب والخطأ نادر فيها وإنما يخالفون أهل الحق فيها بالاصطلاحات والإيرادات
دون المعاني والمقاصد, وأما الطبيعيات: فالحق فيها مشوب بالباطل, والصواب فيها مشتبه
بالخطأ, فلا يمكن الحكم عليها بغالب ومغلوب
http://www.ghazali.org/books/mdskurdi-mf.pdf
Mohon Maaf, Kepada Semua Sahabat, Atas Ketidak Nyamanannya, Dengan adanya Shortener Di Link Download. Mohon Keridhoannya. Terima Kasih.**** Apabila kesulitan Download Silahkan buka/klik gambar(Cara Download) kalau Di hp, Geser kebawah. Apabila masih kesulitan, silahkan copy paste link download yang ada, kebrowser.*** Apabila ada link Download yg rusak/mati, mohon beritahu kami lewat komentar dibawah ini.
Silahkan Bagikan Artikel ini
Related Posts :