بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهُم َّصلِّ علٰى سَيِّدنا مُحَمّدٍ عبدِكَ وَنبيِّكَ ورسولِكَ النَّبيِّ الاُمِيّ وَعلٰى اٰلهِ وَصَحْبِهِ وسَلِّم تسليماً بقدرِ عظمةِ ذاَتِكَ في كـُلِّ وَقتٍ وَحيـنٍ
Al-Yawaqit Wa Al-Jawahir Fi Bayani
'Aqaid Al-Akabir
Sayyidi
Abdul Wahab Al-Sya'rani
اليواقيت
والجواهر في بيان عقائد الأكابر
عبد
الوهاب الشعراني
كان
الشعراني صاحب هذا الكتاب قطب الرحى في عصره، يلوذ به طلاب العلم، وطلاب الذوق، كما
يلجأ إليه أصحاب الحاجات والشفاعات، وعلى باب زاويته التي أسسها كان يزدحم الأمراء
والكبراء. وهو يقول للوزير الأعظم علي باشا عندما سأله عن حاجة له يقضيها له عند الخليفة،
يقول له بعزة المؤمن، وإباء الصوفي: "ألك حاجة عند الله، إننا مقربون إلى حضرته".
وقد تخلق الشعراني بخلق التصوف، وتأدب بأدبه، وأخذ نفسه بكل ما كتب وسطر في كتبه، فكان
خلقه صورة رسالته.
وهذا
الكتاب الذي نقلب صفحاته، ونستضيء بومضاته ألفه ليجمع فيه بين أهل النظر والاستدلال،
وأهل الكشف والبيان، لذا فقد حاول فيه المطابقة بين عقائد أهل الكشف، وعقائد أهل الفكر،
لأن الحذر في العقائد على هاتين الطائفتين. وقصد بيان وجه الجمع بينها ليتأيد كلام
أهل كل دائرة بالأخرى
http://ia310807.us.archive.org/3/items/alyawqtwaaljawhi00sharuoft/alyawqtwaaljawhi00sharuoft.pdf
Mohon Maaf, Kepada Semua Sahabat, Atas Ketidak Nyamanannya, Dengan adanya Shortener Di Link Download. Mohon Keridhoannya. Terima Kasih.**** Apabila kesulitan Download Silahkan buka/klik gambar(Cara Download) kalau Di hp, Geser kebawah. Apabila masih kesulitan, silahkan copy paste link download yang ada, kebrowser.*** Apabila ada link Download yg rusak/mati, mohon beritahu kami lewat komentar dibawah ini.
Silahkan Bagikan Artikel ini
Related Posts :